وقد انطلقت الموكب الجنائزي من بيت المرحوم بعد إلقاء نظرة الوداع عليه إلى مسجد الجبلية للصلاة عليه، ثم توجّه المشيعون الى مقبرة طاسو بالمدينة، ليوارى جثمانه الثرى.
هذا وتم فتح بيت العزاء للرجال في دار القرآن الكريم بمسجد العجمي، وللنساء في بيت العائلة الكائن في شارع نوعام 7 بحي النزهة في يافا.
يشار إلى أن الحاج أبو أحمد عُرف بدماثة أخلاقه وحسن تعامله مع الآخرين، وقد ترك وراءه زوجة وأبناء وأحفاد.