جدد القيادي في حركة فتح، جلال شيخ العيد أمين سر اقليم الحركة برفح، تأكيده على أن الرئيس محمود عباس هو مرشح حركة فتح على منصب الرئيس بالانتخابات المقبلة، موضحا أن الرئيس يتمتع بقبول وشعبية جارفة في صفوف أبناء الحركة والشعب الفلسطيني.
جاء ذلك لدى زيارة وفد كبير من حركة فتح-إقليم رفح، منزلي عائلتي الشهيدين عوني ضهير، وجمال بعد الرزاق، بمحافظة رفح، في الذكرى ال 19 لاستشهادهما.
وتقدم الوفد الذي ضم المئات، أمين سر إقليم رفح د. جلال الشيخ عيد، وأعضاء قيادة الإقليم عبد الرؤوف بربخ وأحمد عزام، وكذلك زياد شلوف مسؤول دائرة الشهداء والأسرى والجرحى في الحركة.
ورحب ذوو الشهيدين بالوفد، معربين عن شكرهم وامتنانهم للزيارات التي تتواصل من قيادة الحركة في المدينة، وفاءً للشهيدين، رغم مرور نحو عقدين على رحيلهما.
من جهته أكد أمين سر الإقليم، أن حركة “فتح”، كانت ولازالت وفية لشهدائها، وهي اليوم تؤكد على ذلك عملياً، معدداً مناقب الشهيدين، وذاكراً نضالهما الطويل ضد الاحتلال، الذي أنهى حياتهما بعملية اغتيال وصفها بالجبانة.
وأكد الشيخ عيد أن حركة فتح في مدينة رفح وكافة مناطق القطاع، تواصل استنهاض الهمم وحشد الطاقات لخوض الانتخابات، التي أكد الرئيس محمود عباس حرصه على إجرائها، وهي واثقة بالتفاف الجماهير حولها. وأثنى الشيخ عيد في كلمة ألقاها أمام عائلتي الشهيدين والحشد الزائر، على صبر العائلتين وكافة عوائل الشهداء، وتضحياتهم الجسام من اجل القضية الفلسطينية، مشددا في الوقت ذاته على أهمية تحقيق الوحدة، من أجل مواجهة مخططات الاحتلال التي تسعى لتصفية القضية الفلسطينية، مشيداً بموقف القيادة الرافض لما تسمى ب”صفقة العصر. رفح: حركة فتح تزور عائلتي الشهيدين ضهير وعبد الرازق في ذكرى استشهادهما رفح: الأيام زار وفد كبير من حركة فتح-إقليم رفح، منزلي عائلتي الشهيدين عوني ضهير، وهشام بعد الرزاق، بمحافظة رفح، في الذكرى ال 19 لاستشهادهما.
وتقدم الوفد الذي ضم المئات، أمين سر إقليم رفح د. جلال الشيخ عيد، وأعضاء قيادة الإقليم عبد الرؤوف بربخ وأحمد عزام، وكذلك زياد شلوف مسؤول دائرة الشهداء والأسرى والجرحى في الحركة.
والاخ رامي ماضي امين سر منطقة الشهيد خالد الحسن وأعضاء المنطقة والكوادر التنظيمي ورحب ذوو الشهيدين بالوفد، معربين عن شكرهم وامتنانهم للزيارات التي تتواصل من قيادة الحركة في المدينة، وفاءً للشهيدين، رغم مرور نحو عقدين على رحيلهما. من جهته أكد أمين سر الإقليم، أن حركة “فتح”، كانت ولازالت وفية لشهدائها، وهي اليوم تؤكد على ذلك عملياً، معدداً مناقب الشهيدين، وذاكراً نضالهما الطويل ضد الاحتلال، الذي أنهى حياتهما بعملية اغتيال وصفها بالجبانة.
وأكد الشيخ عيد أن حركة فتح في مدينة رفح وكافة مناطق القطاع، تواصل استنهاض الهمم وحشد الطاقات لخوض الانتخابات، التي أكد الرئيس محمود عباس حرصه على إجرائها، وهي واثقة بالتفاف الجماهير حولها، مشدداً على أن الرئيس محمود عباس هو مرشح الحركة الأوحد للرئاسة في أية انتخابات رئاسية مقبلة.
وأثنى الشيخ عيد في كلمة ألقاها أمام عائلتي الشهيدين والحشد الزائر، على صبر العائلتين وكافة عوائل الشهداء، وتضحياتهم الجسام من اجل القضية الفلسطينية، مشددا في الوقت ذاته على أهمية تحقيق الوحدة، من أجل مواجهة مخططات الاحتلال التي تسعى لتصفية القضية الفلسطينية، مشيداً بموقف القيادة والرئيس الرافض لما تسمى ب”صفقة العصر.
وكان الشهيدين عبد الرازق وضهير، اغتيلا عند مفترق ما كان يسمى مستوطنة “موراغ”، بين محافظتي رفح وخان يونس،جنوب قطاع غزة، في شهر تشرين ثاني من العام 2000، عقد تنفيذهما سلسلة من العمليات ضد جيش الاحتلال والمستوطنين.